جولة مع الفلاح الفسطيني,,,

غرفـة الضيـوف في بيوت الفلاحين.

"صـدر الديـوان" في غرفـة الضيوف. لاحظوا "الجاعـد" تحـت الكانون
أو "منقل القهـوة"، وهذا الجاعد هو من جلـد خروف

"قاع البـيت" وهو في مدخل البيت، ويكون منخفضـاً عن مسطبة البيت
وتصعد منه درجات حجرية إلى البيت.
وكان قاع البيت يستعمل للبهائم والحمام والفراخ

مشـهد للحياة المنـزلتية اليومية لربـة البيت الفـلاحة.

خَـليّـة الحبوب، وفي بعض مناطق فلسطين يسمونها الخابية.
وهي لحفظ مونة القمح والشعير، وتكون داخل البيت أو في طرف قاع البيت.
وتعبـأ الحبوب من الأعلى، وتفرغ حسب الحاجة من الطواقي في الأسفل.

بير البيت، ومياهـه عادة نظيفة تستعمل للشرب والاستحمام،
أما مياه الغسيل والشطف فكانت تجلب من الآبار العامة أو البرك.

"الوضـّاي"، وهي لغـَرف الماء من الدلو أو الطنجرة وسكبه على الأيدي أو الجسم،
وكذلك توضع القدم على الجزء المرتفع منها لغسلها عند الوضوء.

الجـرة أو المنشـل، وتستعمل لجلب الماء من البـئر أو العين، وتحمل على الرأس.

القِـدرة، تستعمل لطبخ الخضار واللحمة.

مجموعة من الطناجر النحاسية بأحجام مختلفة،
وهذا المنظر يذكرنا بالمثل "كل طنجرة وإلها غطاها."

طنـجرة المغـربـية، والمغربية تعمل من الحمص والبصل وزيت الزيتون
وحبيبات خاصة من الطحين يتم صنعها على الهُـبّال

"الباطـية"، للرز والمنسـف، وهي من الخشب.

بـبور الكاز "البريموس".
هذا البريموس هو من الحجم الكبير (نمرة 3)،
أما البريموس الذي كان شائعا في البيوت فهو من الحجم الأصغر المعروف بنمرة 2.

"اللكـس" للإضاءة، وهو حديث نسيأ، وصل إلى بلادنا في أواخر عهـد الإنجلـيز.

"مكوى الفحم" وهو من الحديد، يُفتح من الأعلى ويُـعبأ بالجمر المشتعل.

"الهاون" وإيد الهاون أو "المدقة"، لسحق البهارات كالفلفل الأسود والقرفة وجوزة الطيب،
وكذلك لدق الثوم.

مكنسة القش، وتدعى أيضا "المقشـة". ويقال "قشت البيت" أي كنسته بالمقشة."

ٌقـُبـعة الخبـز.

"الجـُبّـة" وهي مكفية خاصة للتين والقطين، مصنوعة من القش ومغطاة بالجلـد من الخارج.

مكفية وصينية وطبق صغير. والمكفية هي صينية قش عميقة تُـحمَل على الرأس.

"الصـاع" وهو مكيال للحبوب والمواد الجافة كالطحين والسكر،
وهو مقياس حجم يبلخ حوالي لترين،
وبعده يأتي "المِـد" وهو صاعين. ثم "العلبة"، ثم "الكيل"، ثم القنطار"

لوح الدراس لدرس القمح على البيدر، ويربط خلف حصان أو بغل أو زوج من الحمير أو الثيران ويجر على "الطرحة"
أي النباتات الجافة المفرودة على شكل دائرة.
واللوح مصنوع من الخشب وفي الوجه الأسفل منه تثبت شفرات مسننة،
أما في الجليل فلا تستعمل الشفرات بل أحجار بازلتية تشبه رضـف الطابون.
وكان يوضع على اللوح حجر ثقيل يجلس عليه الدّرّاس.

يسلموا ايدك يا اخ احمد على هذه الكلمات والاواني الترثية وساق الله على ايام زمان ويوجد ايضا كما في راويه كانت تستخدم للتبن وسقيفه للغنم ورواق مدخل الدار ومزبل لوضع الزبل ويا ريت أخ احمد نعمل معرض ونعرض فيه الاواني والادوات للمتطوعين ويشوفها هاي الاشياء حقيقية مش يسمعوا فيها سمعة .... مشكور كثير

يسلمو اخ احمد

مشكور اخي احمد

مشكور يسلمو

THANKS all

والله يا اخ قيصر فكرة حلوة كتير انو نعرض مثل هاي الادوات امام جميع المتطوعين مشان يشوفوها بس يا خسارة ما في منها هاي الادوات اليوم ........... بس اضافة صغيرة على الموضوع في كمان بيت الخارج : يعني الحمام بعيدن عنكم
وشكرا الك اخ احمد على هالموضوع الحلو كتير

» جولة في مدن فلسطين